بسبب الارتباط بين الحب والجنس أو بسبب اعتقاد الفتاة منذ طفولتها أنها أداة جنسية لإمتاع الآخرين، قد يؤدي الانتهاك الجنسي إلى الإباحية الجنسية التي بدورها ربما تؤدي للإصابة بإدمان الجنس، ثم التدهور الاجتماعي التدريجي حتى الوصول إلى ممارسة الجنس التجاري (الدعارة).
النفور من الجنس
على الجانب الآخر قد يؤدي الاعتداء الجنسي إلى النفور التام من الجنس وصعوبة إقامة علاقة جنسية في الزواج.
الشذوذ الجنسي
وهذا لا يعني الإنجذاب لنفس الجنس (المثلية) وإنما يعني ممارسة الجنس بطرق غير طبيعية مثل الإصابة بالماسوكية الجنسية (التلذذ بالألم والإهانة في الجنس) أو السادية الجنسية، مما يجعل بعض ممن تعرضوا للاعتداء الجنسي يعتدون هم أيضاً على آخرين!
الجنسية المثلية "الميل لنفس الجنس"
بعض ضحايا الاعتداء الجنسي من الإناث يرفضن جنسهن كإناث، وكأن ارتباطاً ما يحدث بين الاعتداء الجنسي وبين الدور الأنثوي في الجنس، قد يؤدي ذلك في بعض الأحيان إلى رفض الجنس الغيري (مع الرجال) ونشوء الجنسية المثلية، وربما يؤدي ذلك إلى الرغبة في تغيير الجنس تماماً من خلال عمليات جراحية وتعاطي هورمونات. أما بالنسبة للذكور، في أغلب الأحيان يؤدي الاعتداء الجنسي إلى الربط بين الممارسة الجنسية وبين احتياج الولد للحب والقبول من أبناء جنسه، وهكذا ينشأ الميل الجنسي المثلي.
النفور من الجنس
على الجانب الآخر قد يؤدي الاعتداء الجنسي إلى النفور التام من الجنس وصعوبة إقامة علاقة جنسية في الزواج.
الشذوذ الجنسي
وهذا لا يعني الإنجذاب لنفس الجنس (المثلية) وإنما يعني ممارسة الجنس بطرق غير طبيعية مثل الإصابة بالماسوكية الجنسية (التلذذ بالألم والإهانة في الجنس) أو السادية الجنسية، مما يجعل بعض ممن تعرضوا للاعتداء الجنسي يعتدون هم أيضاً على آخرين!
الجنسية المثلية "الميل لنفس الجنس"
بعض ضحايا الاعتداء الجنسي من الإناث يرفضن جنسهن كإناث، وكأن ارتباطاً ما يحدث بين الاعتداء الجنسي وبين الدور الأنثوي في الجنس، قد يؤدي ذلك في بعض الأحيان إلى رفض الجنس الغيري (مع الرجال) ونشوء الجنسية المثلية، وربما يؤدي ذلك إلى الرغبة في تغيير الجنس تماماً من خلال عمليات جراحية وتعاطي هورمونات. أما بالنسبة للذكور، في أغلب الأحيان يؤدي الاعتداء الجنسي إلى الربط بين الممارسة الجنسية وبين احتياج الولد للحب والقبول من أبناء جنسه، وهكذا ينشأ الميل الجنسي المثلي.