في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
و الكلمة صار جسدا وحل بيننا و رأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوء نعمة و حقا.....
أما النعمة و الحق فبيسوع المسيح صار _يوحنا_
قال الملاك سلام أيتها المنعم عليها الرب معك مباركة أنت في النساء .....ها أنت ستحبلين و تلدين ابنا اسمه يسوع هذا يكون عظيما و ابن العلي يدعى و يعطيه الرب الإله كرسي داوود أبيه و يملك على بيت يعقوب إلى الأبد و لا يكون لملكه نهاية _لوقا_
لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس فستلد ابناو تدعو اسمه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم و هذا ليتمم ما قيل .......هوذا العذراء تحبل و تلد ابنا و يدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا
قومي استنيري لأنه قد جاء نورك و مجد الرب أشرق عليك لأنه ها هي الظلمة تغطي الأرض و الظلام الدامس الأمم أما عليك فيشرق الرب ومجده عليك يرى
فتسير الأمم في نورك و الملوك في ضياء إشراقك _اشعياء_
نعم جاء مخلص العالم جاء النور ليضيء في ظلمة هذا العالم يضيء القلوب و يعطي الرجاء يعطي الحياة بعد موت
جاء ملك الملوك و رب الأرباب تاركا عرشه و كرسي ملكه ليعطينا مفتاح الحياة و يجلسنا مع أشراف أشراف شعبه في السماويات صاعدا بنا إلى حضن ابيناالسماوي كاسرا جدار العداوة بقوة محبته و فدائه هوذا سيد الرب بقوة يأتي و زراعه تحكم له هوذا أجرته معه و عملته قدامه كراع يرعى قطيعه بذراعه يجمع الحملان في حضنه يحملها و يقود المرضعات
جاء الملك متضعا آخذا صورة جسدنا لكي يرفعنا ويعلي مقامنا و يعطينا صك البنوة و يدخلنا إلى حجال السيد
نعم ترنمي أيتها السماوات و ابتهجي
أيتها الأرض لتشد الجبل بالترنم لأن الرب قد عزى شعبه و على بائسيه يترحم
الجبال و الآكام تشيد أمامكم ترنما و كل شجر الحقل تصفق بالايادي عوضا عن الشوك ينبت سرو عوضا عن القريس يطلع أس ويكون للرب اسما علامة أبدية لا تنقطع
الرب يكون نورا ابديا و الهك زينتك ولا تغيب بعد شمسك و قمرك لا ينقص لان الرب يكون لنا نورا ابديا
وتكونين اكليل جمال بيد الرب و تاجا ملكيا بكف الهك جاء الرب الاله في مزود وضيع جاء لابسا جسد متواضعا لكي يلبسنا رداء الملك رداء المحبة رداءه
فما أعظم هذا القادم إلى أرضنا الجالب بيده حب سلام و الفداء فهل نقبل من هذه اليد الكريمة هدية الميلاد هدية السماء. رداء يسوع المسيح الذي يخفينا عن أنظار العدو و يمنحنا الجمال إمام الأب أبينا
هل نقبل إلى السيد الذي يملا الكل و من ملئه نحن جميعا نحيا ونضع عنده نفوسنا لكي نحمل كل يوم على الأكتاف الأبدية و يقودنا بيديه إلى مراعينا الخضر نشبع من دسم بيت إلهنا الرب جاء الرب حي -الرب ما زال يدعو
له المجد إلى ابد لابد بن أمين
و الكلمة صار جسدا وحل بيننا و رأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوء نعمة و حقا.....
أما النعمة و الحق فبيسوع المسيح صار _يوحنا_
قال الملاك سلام أيتها المنعم عليها الرب معك مباركة أنت في النساء .....ها أنت ستحبلين و تلدين ابنا اسمه يسوع هذا يكون عظيما و ابن العلي يدعى و يعطيه الرب الإله كرسي داوود أبيه و يملك على بيت يعقوب إلى الأبد و لا يكون لملكه نهاية _لوقا_
لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس فستلد ابناو تدعو اسمه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم و هذا ليتمم ما قيل .......هوذا العذراء تحبل و تلد ابنا و يدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا
قومي استنيري لأنه قد جاء نورك و مجد الرب أشرق عليك لأنه ها هي الظلمة تغطي الأرض و الظلام الدامس الأمم أما عليك فيشرق الرب ومجده عليك يرى
فتسير الأمم في نورك و الملوك في ضياء إشراقك _اشعياء_
نعم جاء مخلص العالم جاء النور ليضيء في ظلمة هذا العالم يضيء القلوب و يعطي الرجاء يعطي الحياة بعد موت
جاء ملك الملوك و رب الأرباب تاركا عرشه و كرسي ملكه ليعطينا مفتاح الحياة و يجلسنا مع أشراف أشراف شعبه في السماويات صاعدا بنا إلى حضن ابيناالسماوي كاسرا جدار العداوة بقوة محبته و فدائه هوذا سيد الرب بقوة يأتي و زراعه تحكم له هوذا أجرته معه و عملته قدامه كراع يرعى قطيعه بذراعه يجمع الحملان في حضنه يحملها و يقود المرضعات
جاء الملك متضعا آخذا صورة جسدنا لكي يرفعنا ويعلي مقامنا و يعطينا صك البنوة و يدخلنا إلى حجال السيد
نعم ترنمي أيتها السماوات و ابتهجي
أيتها الأرض لتشد الجبل بالترنم لأن الرب قد عزى شعبه و على بائسيه يترحم
الجبال و الآكام تشيد أمامكم ترنما و كل شجر الحقل تصفق بالايادي عوضا عن الشوك ينبت سرو عوضا عن القريس يطلع أس ويكون للرب اسما علامة أبدية لا تنقطع
الرب يكون نورا ابديا و الهك زينتك ولا تغيب بعد شمسك و قمرك لا ينقص لان الرب يكون لنا نورا ابديا
وتكونين اكليل جمال بيد الرب و تاجا ملكيا بكف الهك جاء الرب الاله في مزود وضيع جاء لابسا جسد متواضعا لكي يلبسنا رداء الملك رداء المحبة رداءه
فما أعظم هذا القادم إلى أرضنا الجالب بيده حب سلام و الفداء فهل نقبل من هذه اليد الكريمة هدية الميلاد هدية السماء. رداء يسوع المسيح الذي يخفينا عن أنظار العدو و يمنحنا الجمال إمام الأب أبينا
هل نقبل إلى السيد الذي يملا الكل و من ملئه نحن جميعا نحيا ونضع عنده نفوسنا لكي نحمل كل يوم على الأكتاف الأبدية و يقودنا بيديه إلى مراعينا الخضر نشبع من دسم بيت إلهنا الرب جاء الرب حي -الرب ما زال يدعو
له المجد إلى ابد لابد بن أمين