الرئيسية
في هذه البقعة من الارض اخذ خطايانا على جسده وحمل الموت عنا وقام من الاموات ايضا وسوف يعود الى نفس الارض من اجل ذلك توقع الاكثار واحياء كنائس قديمة
الالوف بل الملايين يصلون من اجل نشر وصعود الكلمة في هذه المنطقة
رغبة الله ان الكل يخلص ويأتي الى معرفته
قال يسوع هذه الحياة الابدية ان يعرفوك انك الاله الحق ويسوع المسيح الذي ارسلته
هناك اشخاص فكرهم عن الله محدود وروحانيتهم محدودة ولكن ايماننا ان الكلمة حلت بننا. مجد وحيد من الآب.ممتلئ من النعمة ومن الحق
في يوحنا 3 يطلب الرب منا جميعا ان نكون واحد . واصلي ان روح الله يوحدنا في هذه الايام والتركيز يبتعد عن انفسنا ويذهب الى الرب يسوع المسيح وحده ونكرم ابن الله الحي ونذهب يهذه الدعوة والتحدي في قلوبنا
نسير معه-نعبده-نكون تلاميذه
يسوع اجبر تلاميذه ان يذهبوا الى اماكن لا يحبوها كان ينبغي ان يذهب الى السامرة ويتقابل مع المراة هو كان يجبر تلاميذه ان ياخذوا خطوات فيها توسيع وتغير عن الشيئ عن ما هو اعتيادي وما زال يفعل ذلك لحتى الآن
يمكن ان يكون الامر غير مريح انا يجبرنا ان نرى اشخاص لا نريد يدعونا لكي يكون لنا تصور اعمق ومميز وان نتغير بهذا الاختبار الذي هو امتياز ايضا قال يسوع لي خراف اخرى ليست من هذه الرعية يسوع له خراف اخرى في الشرق الاوسط وهو يدعوهم لنفسه وانا وانت حلقات الوصل لكي ناتي بهذه الخراف .
في سفر الملوك الثاني 6-1:7يخبرناعن وقت النمو والتعب والخدمةالقويةولكن قصة التاثير الذي قد ضاع ووجد .
فقد بنيت مدرسة للانبياء الصغار حول مسحة النبي اشعياء
تخيل مجموعة من الخدام المندفعين للعمل اعطوا كل ما عندهم للعمل ويريدون ان يبقوا تحت السلطان الروحي .
احدهم وهو يضع كل شيء بقلب ثمين ورعاية صحيحة فجأة وهو تحت رعاية الله خسر تاثريه(خسر راس الحديد) ربما وقف عمله فورا (أعمل بنفس الجهدوتحت نفس الرعاية ولكن التأثير ذهب) احتمال آخر ربما يعمل بفأس بغير رأس ويعمل بنفس الطاقة. اتجاه قلب نأي ولكن شيئ ما في المنتصف ضاع و من نقطة معينة فهم ان تأثيره ضاع وهذا شيئ جيد لانه انتبه ان تأثيره لم يعد كبيرا
تعريف من هو الخادم او الواعظ العجوز ليس العمر الجسدي وانما انت خادم قديم عندما تكون غير مهتم تفقد كل تأثيرك الرجل الذي عنده قلب حقيقي يقف فورا وينظر اين هو(هذا المؤثر يجبرنا ان نضع حسابا عن اعمالنا) هل خسرنا راس الفاس ام لا النبي الصغير اعترف ان ليست له بل قد استعارها الخدمة ليست مجهود شخصي وانما اعطيت لنا بلروح القدس اليشع ساله اين فقدتها هذا الرجل امين قال اين - توقف اين فقدت تأثيرك هل عندما قبلت
-خطايا سرية في حياتك
-وقتك الشخصي لم يعد اوليا في حياتك
-عدم غفران لشخص ما
هذا شيئ موجع لكم محرر (اعترف النبي اين فقد الراس عندها عمل اليشع شيئ غريب اخذ خذع من شجرة واسقطه في الماء وعندها صعد الراس وهذا العمل رمز لصليب يسوع المسيح عندما نضع دم يسوع على المكطان الذي ضيعنا فيه تاثيرنا يعود و يطفو هناك اشخاص عانو من الخدمة ولكن مجددا عندما نضع دم يسوع الغالي وصليبه على الاختبارات المرة تصبح عذبة
تغير حقيقي- رؤية-قلب جديد للخدمة عندما وضع اليشع الصليب كل شيئضد الطبيعة والجاذبية حدث كل شيئ بلطبيعة يقول لم تعد مؤثر.
والديانات المسيطرة تقول ذلك وامورك الذاتية ايضا ضع صليب يسوع على هذا المكان وخذ خطوة الايمان وابدأ العمل
الالوف بل الملايين يصلون من اجل نشر وصعود الكلمة في هذه المنطقة
رغبة الله ان الكل يخلص ويأتي الى معرفته
قال يسوع هذه الحياة الابدية ان يعرفوك انك الاله الحق ويسوع المسيح الذي ارسلته
هناك اشخاص فكرهم عن الله محدود وروحانيتهم محدودة ولكن ايماننا ان الكلمة حلت بننا. مجد وحيد من الآب.ممتلئ من النعمة ومن الحق
في يوحنا 3 يطلب الرب منا جميعا ان نكون واحد . واصلي ان روح الله يوحدنا في هذه الايام والتركيز يبتعد عن انفسنا ويذهب الى الرب يسوع المسيح وحده ونكرم ابن الله الحي ونذهب يهذه الدعوة والتحدي في قلوبنا
نسير معه-نعبده-نكون تلاميذه
يسوع اجبر تلاميذه ان يذهبوا الى اماكن لا يحبوها كان ينبغي ان يذهب الى السامرة ويتقابل مع المراة هو كان يجبر تلاميذه ان ياخذوا خطوات فيها توسيع وتغير عن الشيئ عن ما هو اعتيادي وما زال يفعل ذلك لحتى الآن
يمكن ان يكون الامر غير مريح انا يجبرنا ان نرى اشخاص لا نريد يدعونا لكي يكون لنا تصور اعمق ومميز وان نتغير بهذا الاختبار الذي هو امتياز ايضا قال يسوع لي خراف اخرى ليست من هذه الرعية يسوع له خراف اخرى في الشرق الاوسط وهو يدعوهم لنفسه وانا وانت حلقات الوصل لكي ناتي بهذه الخراف .
في سفر الملوك الثاني 6-1:7يخبرناعن وقت النمو والتعب والخدمةالقويةولكن قصة التاثير الذي قد ضاع ووجد .
فقد بنيت مدرسة للانبياء الصغار حول مسحة النبي اشعياء
تخيل مجموعة من الخدام المندفعين للعمل اعطوا كل ما عندهم للعمل ويريدون ان يبقوا تحت السلطان الروحي .
احدهم وهو يضع كل شيء بقلب ثمين ورعاية صحيحة فجأة وهو تحت رعاية الله خسر تاثريه(خسر راس الحديد) ربما وقف عمله فورا (أعمل بنفس الجهدوتحت نفس الرعاية ولكن التأثير ذهب) احتمال آخر ربما يعمل بفأس بغير رأس ويعمل بنفس الطاقة. اتجاه قلب نأي ولكن شيئ ما في المنتصف ضاع و من نقطة معينة فهم ان تأثيره ضاع وهذا شيئ جيد لانه انتبه ان تأثيره لم يعد كبيرا
تعريف من هو الخادم او الواعظ العجوز ليس العمر الجسدي وانما انت خادم قديم عندما تكون غير مهتم تفقد كل تأثيرك الرجل الذي عنده قلب حقيقي يقف فورا وينظر اين هو(هذا المؤثر يجبرنا ان نضع حسابا عن اعمالنا) هل خسرنا راس الفاس ام لا النبي الصغير اعترف ان ليست له بل قد استعارها الخدمة ليست مجهود شخصي وانما اعطيت لنا بلروح القدس اليشع ساله اين فقدتها هذا الرجل امين قال اين - توقف اين فقدت تأثيرك هل عندما قبلت
-خطايا سرية في حياتك
-وقتك الشخصي لم يعد اوليا في حياتك
-عدم غفران لشخص ما
هذا شيئ موجع لكم محرر (اعترف النبي اين فقد الراس عندها عمل اليشع شيئ غريب اخذ خذع من شجرة واسقطه في الماء وعندها صعد الراس وهذا العمل رمز لصليب يسوع المسيح عندما نضع دم يسوع على المكطان الذي ضيعنا فيه تاثيرنا يعود و يطفو هناك اشخاص عانو من الخدمة ولكن مجددا عندما نضع دم يسوع الغالي وصليبه على الاختبارات المرة تصبح عذبة
تغير حقيقي- رؤية-قلب جديد للخدمة عندما وضع اليشع الصليب كل شيئضد الطبيعة والجاذبية حدث كل شيئ بلطبيعة يقول لم تعد مؤثر.
والديانات المسيطرة تقول ذلك وامورك الذاتية ايضا ضع صليب يسوع على هذا المكان وخذ خطوة الايمان وابدأ العمل
